قد تتمني المراه المتزوجة التي طال فيها الوقت و لم تنجب الحمل و لو مره و احده
بعمرها او تتمني ان تري نفسها فهيئة المراة الحامل حتي و ان كان مجرد حلم
او منام و لكنها فهذا الوقت لا تعلم ان الحمل فالمنام دلالاتة علي عكس ما
تتقوع فقد تري المراة العاقر نفسها حامل و يفسر كتلك الرؤية علماء التفسير
و يقولون ان دلالتها هي ثقل الذي تحملة من هموم و الام تخرج عليها اما ان رات المراه
امراة متوفية حامل فهو ربما يصبح ثقل عليها اوشكت علي التخلص منة بعد الدعاء المستمر
لها و احيان يصبح حمل المراة المتوفية هو انها تسال عن دينها فهذا الوقت و علي الرائي
الدعاء لها اما اذا رات المراة المتزوجة انها حامل و كانت حامل بالفعل فهو دلالة ثقل الحمل عليها
مما هي فية من مرض او قلق او ازمات ما دية او ما شابة و ربما تكون رؤية الحمل فالمنام حمل
بالفعل فالواقع من كثره تمنى الحمل فالباطن لكنها ربما تصدق الرؤيا و يتاكد الحمل فالحقيقه
اما عن العزباء و التي تري انها حامل و هي لم تتزوج بعد فهو دليل علي هموم تحملها او مسئولية على
عاتقها يصعب عليها التخلص منها لانها و ضعت نفسها بها بارادتها و الام المتزوجة التي لم تعد ترغب فاولاد ان رات
انها حامل فالمنام و هى ليست حامل فالحقيقة فهو حمل و قع فاحشائها و لكنها ما زالت لا تعرف عنة شيئا
تفسير الحمل فالمنام لابن سيرين , لا تتمنية فالمنام فهو ليس ما تطلبية فالواقع
تفاسير الاحمال فالمنام لابن سيرين