رواية الباب المفتوح , الحرية المزدوجة وتمرد المراة

من اوائل الروايات السياسيه الي فتحت الطريق علي الكاتبات السياسيات

 

وعملت تحول كبير فتاربخ الروايه العربيه و المصرية

 

ودي كانت روايه للدكنوره لطيفه الزيات الي كانت من الناشطات السياسيين فالاربيعينات

 

و انضمت للاشتراكيه و تمردها خلاها و صلت الي انها اعتقلت  عام ١٩٨١

 

والروايه دي اتنشرت سنه ١٩٦٠ و اتعمل منها طبعه انجليزيه سنه ٢٠٠٠

 

وكانت الدعوه و الهدف من الروايه هو تحرر المرأه و حريه الوطن فكان الغرض مزدوج

 

و دعت بها بردة للحب المطلق و الاخلاص الغير مشروط  و السعاده بدون حدود او حواجز

 

وتحكي الروايه عن ليلى البنت المصريه المتوسطه الحال الي بتحاول تشارك فالمظاهرات

 

لكن ابيها يرفض و بشده و كانت بتحب ابن خالتها الي اكتشفت انه زية زي باباها تمام

 

منحصر فان البنت غير الولد و ان مساحتها من الحريه لازم تكون ضيقة

 

وانها بتتعرض للضرب و الاهانة من و الدها لكونها فتاة خرجت فمظاهرة

 

فبتسيب ابن خالتها و تبدا تثور علي حياتها و تقيداتها  و تقابل صاحب اخوها الثورجى

 

وبتعجب بية لكن بتفضل تلاقى نفسها بعيد عن ارتباطات و عادات المجتمع

 

واخوها بيدعم فكرها و بيقف جنبها  و بينتهي الفيلم بنغس فكره الشبح المتحكم

 

فى البنت و فاختياراتها و بعد طول انتظار و انتصار علي المحتل ترمي دبلتها لوالدها و خطيبها

 

وتقرر تمشى فطريقها بكل حريتها و من غير اي حسابات

 

وعشان كدة و صفها بعض النقاد بالتجاوز و الروايه اتعملت فيلم مصري سنه ١٩٦٣

 

و كان بطوله فاتن حمامه و صالح سليم و حسن يوسف و محمود مرسي

 

و خد جايزه اقوى فيلم من مهرجان جاكرتا السينمائي

 

روايه الباب المفتوح , الحريه المزدوجه و تمرد المرأة

روايات الباب المفتوح

 



 



 



 



 



اقتباس من الرواية


رواية الباب المفتوح , الحرية المزدوجة وتمرد المراة