عملية الغدة الدرقية , الخيار الاخير للطبيب بعد العقارات الهرمونية

إن اصابه الغده الدرقيه بأى اضطراب يؤثر علي الجسم كلة بشكل

 

واضح سواء بانخفاض الهرمون  ما يتسبب فالخمول و عدم القدرة

 

علي ممارسه النشاطات اليوميه المعتاده و زياده الوزن او بزيادة

 

نسبه الهرمون عن المعدل الطبيعى ما يترك علي المصاب اثارا

 

مرهقه كارتفاع ضغط الدم و سرعه معدلات نبض القلب و التعرق

 

وجحوظ العين و انخفاض الوزن بشكل ملحوظ لذا فإن ظهور اي

 

من الأعراض السابقه يوجب علي المريض استشاره الطبيب في

 

أسرع و قت و كثير ما يتم معالجه الاضطراب الهرومونى فالغدة

 

الدرقيه عبر بعض العقارات التي يتم اتخاذها بجرعات دقيقه في

 

الوقت و الكميه لذا يجب التنفيذ الدقيق لتعليمات الطبيب فيما

 

يخص العلاج الاأن بعض الحالات التي لا تستقر تماما بعد الانتهاء

 

من العلاج الهرمونى ربما تضطر الي اجراء عمليه لضبط عمل الغدة

 

الدرقيه و التي لا تعتبر من العمليات الخطيره خصوصا بعد تقدم

 

المجال الطبى و لكنها تعتبر  الخيار الاخير دائما للطبيب بعد التاكد

 

من ان العقارات الطبيه لم تعالج الوضع تماما.

 

عمليه الغده الدرقية

, الخيار الاخير للطبيب بعد العقارات الهرمونية

عمليه الغده الدرقية

 



 



 

 

 




عملية الغدة الدرقية , الخيار الاخير للطبيب بعد العقارات الهرمونية