فى الحقيقه احنا مش محتاجين نقرا قصص لان حياتنا و الناس حوالينا
قصص بما فية الكفايه نتعلم منها و ناخد منها الهدف و نحاول نطبق فحياتنا
لكن فقصص كتير فعصر الصحابه و الرسول علية الصلاه و السلام
كتير منا ميعرفهاش و القصه معانا ان كان فعهد عثمان بن عفان
رجل و امرأه تزوجوا و حملت و لكنها انجبت فالشهر السادس
فاعتقدوا انها خاينه و حملت من غير زوجها و خدوها للخليفه عشان يحاكمها
وكان الامام علي رضى الله عنة يجلس هنالك و قال لهم مش من حقكم تحكموا عليها
بالخيانة لان ربنا قال فالقرآن حملة و فصالة فثلاثون شهرا
وقال الله تعالي كذلك الوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين
يعني الحمل و الرضاعه ٣٠ شهر و الرضاعه سنتين يعني ٢٤ شهر
ودة معناة ان يمكن فتره الحمل تكون ٦ شهور
العبره هنا التسرع فالحكم علي الناس و اخلاقهم غلط
والحاجه التانيه ان دايما الحلول موجوده فالقرآن بس نفهمة كويس و نتدبرة بكل ما تعنية الكلمة
واخيرا ان لكل قاعده شواذ و مش شرط ان احنا اعتدنا علي حاجه معينة
يبقى علي اساسها نحكم علي جميع الناس ربنا خلقنا مختلفين و دي حكمه عظيمه سبحانه
القصه احيانا فصيره لكن دايما العبره كبيره و العدل الكوني لا يكتمل الا بتعاليم القرآن الكريم و السنة
قصه و عبره اسلاميه , بالقرآن الكريم يكتمل العدل
قصص و عبر اسلامية
- علاج الحب الغرامي با القران