العلاقة بين الدال والمدلول , ما بين التلازم و الاعتباطية

مشكله فلسفيه من قديم الزمان و تفاقمت الاوضاع فالعصر الحديث

 

فقد قيل انه من العلاقات بين الحاجات ما يسمي بالدلاله و هي العلاقة بين الدال و المدلول

 

نتيجه لتطور الاحتياجات و لكن قال افلاطون المفكر القديم ان هذة العلاقة ضروره بحته

 

و ان هنالك تلازم بين الدال و المدلول  اما الفيلسوف العصري ارنست كاسير و ذي سوسير

 

يرى انها علاقه اعتباطيه ليس لها اساس من الصحه او لا تمت للحاجات بصلة

 

وانها مجرد مصطلح فلسفسى   ولحل التناقض و الاختلاف تم سرد الكثير من الأسباب و الحجج

 

فقد رأي افلاطون ان العلاقه بين الانسان و الاصوات و الطبيعه هي ما صنعت العلاقه بين الدال و المدلول

 

لذا فهي علاقه ضروريه لا ممكن اتمام الحاجات بدونها و ربما اكدت هذا المدرسه الرمزيه الحديثة

 

حينما اعطت مثالا للرسم و الانسان و الطبيعه فقد استمد الانسان رسمة من الطبيعة

 

ومن الحاجات حولة علي الرغم من ان الرسم كان يعامل علي انه مجرد فن ابتدعة الانسان

 

ولكن الحقيقه انه فن جاء من الطبيعه و من الحياة

 

لذا فالعلاقه بين الدال و المدلول حقيقه لا ممكن انكارها و انها ليست علاقه اعتباطيه اصطلاحية

 

العلاقه بين الدال و المدلول , ما بين التلازم و الاعتباطية

العلاقات بين الدوال و المدلولات

 



 



 



 



 

 


العلاقة بين الدال والمدلول , ما بين التلازم و الاعتباطية