تجربتي مع الفاتحة 41 مرة , عجائب سورة الفاتحه

يعتبر القرآن الكريم هو دستور حياتنا، فقد اوصانا الله بقراءته، فما من ايه و جدت فالقرآن الكريم الا و كان لها موقف عظيم.

تجربتى مع قراءه سوره الفاتحة

شاهدت فموقع اليوتيوب ، شيخ ينبة علي اي مريض

أو محسود او من مسة جن ، بأن يقرا سوره الفاتحه عندما

يذهب للنوم ليلا علي جانبة الأيمن ، و ينفخ فيدة و يقرأ

سوره السبع المثاني ( الفاتحه ) عدد 11 مره ، و يمرر يده

علي جسدة كاملا و يمسحها بة ، و أن يصبح القارئ على

تركيز و ادراك بالآيات و هو يقرأها ، و عندما يأتى للآيه ”

إياك نعبد و اياك نستعين ” يكررها عده مرات بتضرع الى

الله و توسل و يقين تام بالشفاء .

ففعلت هذا يوميا عند النوم و أنا علي يقين و توكل على

الله بالشفاء من جميع حسد و مرض و اكتئاب نفسى ،

وتحسنت كثير جدا جدا و لم يراودنى شعور بالتعب فيما بعد ،

إلا لو اجهاد فقط ، و إلي الأن مستمر عليها بفضل الله

للحرص و الوقايه و التحصين من اي شئ يحدث ، فهى رقيه و شفاء و حصن و ذكر .

 

قال ابن القيم عن اثر الفاتحه علي المرض

هى اسهل دواء و ايسرة ، و لو اقوى العبد التداوي

بالفاتحه لرأي لها تأثيرا عجيبا فالشفاء .

تجربتى مع سوره الفاتحه للرزق


سمعت من احدهم ان الفاتحه تأتى بالرزق و التيسير ، عند

قراءتها بعد صلاه الفجر عدد 29 مره ، عند التسليم من

الصلاه قبل ان اقوم من مكانى و اعمل اي شئ ، و لا حتي

بالكلام مع اي شخص ، و أذكر دعاء

” اللهم اسالك بسر فاتحه الكتاب و حقيقتها ، و معناها

وسرها و بمرتبتها الظاهره و الباطنه ، ان تفتح لى و لوالدي

أبواب الأرزاق ، و اليسر و الراحه و الميسره فالظاهر

والباطن ، و أن تفيض على بحور الأرزاق و العلوم ، و ان

ترفع عنى و عن اهلى جميع ما يفسد ظاهرا و باطنا ، بمغفرة

الدنوب و تكون لى و لهم عونا و نصرا علي كل الأمور ،

و تختمنى بالأمن و الإيمان ، استودعتك نفسى و اسلامي ، و

أولادى و ما لى يا من لا تضيع و دائعة ، و لا تخيب رجائنا

فى الدنيا و الآخره ” .

و ان اعهد النيه قبل هذا بأن الله سيعطيبى الخير ، و

أتوكل علي الله و انا علي يقين تام بأن الله سوف يرزقني

من حيث لا احتسب.

وفعلت هذا كلة و لاحظت تغيير كبير جدا جدا فحياتي

اليوميه و العمليه ، و راحه نفسيه منذ قراءتى للسورة

والدعاء صباحا ، و بدا الرزق يأتينى بالفعل من جهات كثيره فعلا من حيث لا احتسب .

أنصحكم بذلك و ان لا تتركوة ، فهذا هو الخير كلة و الرزق

كلة و الراحه للبال و النفس و القلب ، فلا يكفينى ملا الكتب

كلاما و تعبيرا عن التغيير و الفضل و السر العظيم فهذه

السوره و قراءتها ، فإنى عزمت و نويت بأن لا اقطعها ابدا

ماحييت .

 

 

تجربتى مع الفاتحه 41 مرة.



  • عجائب سورة الفاتحة


تجربتي مع الفاتحة 41 مرة , عجائب سورة الفاتحه