يعتبر القرآن الكريم هو دستور حياتنا، فقد اوصانا الله بقراءته، فما من ايه و جدت فالقرآن الكريم الا و كان لها موقف عظيم.
تجربتى مع قراءه سوره الفاتحة
شاهدت فموقع اليوتيوب ، شيخ ينبة علي اي مريض
أو محسود او من مسة جن ، بأن يقرا سوره الفاتحه عندما
يذهب للنوم ليلا علي جانبة الأيمن ، و ينفخ فيدة و يقرأ
سوره السبع المثاني ( الفاتحه ) عدد 11 مره ، و يمرر يده
علي جسدة كاملا و يمسحها بة ، و أن يصبح القارئ على
تركيز و ادراك بالآيات و هو يقرأها ، و عندما يأتى للآيه ”
إياك نعبد و اياك نستعين ” يكررها عده مرات بتضرع الى
الله و توسل و يقين تام بالشفاء .
ففعلت هذا يوميا عند النوم و أنا علي يقين و توكل على
الله بالشفاء من جميع حسد و مرض و اكتئاب نفسى ،
وتحسنت كثير جدا جدا و لم يراودنى شعور بالتعب فيما بعد ،
إلا لو اجهاد فقط ، و إلي الأن مستمر عليها بفضل الله
للحرص و الوقايه و التحصين من اي شئ يحدث ، فهى رقيه و شفاء و حصن و ذكر .
قال ابن القيم عن اثر الفاتحه علي المرض
هى اسهل دواء و ايسرة ، و لو اقوى العبد التداوي
بالفاتحه لرأي لها تأثيرا عجيبا فالشفاء .
تجربتى مع سوره الفاتحه للرزق
سمعت من احدهم ان الفاتحه تأتى بالرزق و التيسير ، عند
قراءتها بعد صلاه الفجر عدد 29 مره ، عند التسليم من
الصلاه قبل ان اقوم من مكانى و اعمل اي شئ ، و لا حتي
بالكلام مع اي شخص ، و أذكر دعاء
” اللهم اسالك بسر فاتحه الكتاب و حقيقتها ، و معناها
وسرها و بمرتبتها الظاهره و الباطنه ، ان تفتح لى و لوالدي
أبواب الأرزاق ، و اليسر و الراحه و الميسره فالظاهر
والباطن ، و أن تفيض على بحور الأرزاق و العلوم ، و ان
ترفع عنى و عن اهلى جميع ما يفسد ظاهرا و باطنا ، بمغفرة
الدنوب و تكون لى و لهم عونا و نصرا علي كل الأمور ،
و تختمنى بالأمن و الإيمان ، استودعتك نفسى و اسلامي ، و
أولادى و ما لى يا من لا تضيع و دائعة ، و لا تخيب رجائنا
فى الدنيا و الآخره ” .
و ان اعهد النيه قبل هذا بأن الله سيعطيبى الخير ، و
أتوكل علي الله و انا علي يقين تام بأن الله سوف يرزقني
من حيث لا احتسب.
وفعلت هذا كلة و لاحظت تغيير كبير جدا جدا فحياتي
اليوميه و العمليه ، و راحه نفسيه منذ قراءتى للسورة
والدعاء صباحا ، و بدا الرزق يأتينى بالفعل من جهات كثيره فعلا من حيث لا احتسب .
أنصحكم بذلك و ان لا تتركوة ، فهذا هو الخير كلة و الرزق
كلة و الراحه للبال و النفس و القلب ، فلا يكفينى ملا الكتب
كلاما و تعبيرا عن التغيير و الفضل و السر العظيم فهذه
السوره و قراءتها ، فإنى عزمت و نويت بأن لا اقطعها ابدا
ماحييت .
تجربتى مع الفاتحه 41 مرة.
- عجائب سورة الفاتحة