يقول الامام الصادق فيما يخص تفسير الرؤى التي يري بها النائم نفسة يظهر
ريحا من بطنة او يشم رائحة ريح خرج من غيرة فلها دلالات و شروط لوقوع هذه
الدلالات و بالتاكيد كثير اوي مننا لم يكن يتخيل ان خروج الريح فالمنام ربما يصبح له
معني فكتب التفسير و لم يلتفت لها احد من قبل يقول الامام انه فحال راي
النائم انه يظهر ريحا فمكان و حدة لا يوجد معة احد فهو غم او هم يتخلص منه و ان
راي النائم انه يظهر ريح له رائحة و هو ففراشة فهو امر بينة و بين زوجتة يظهر من بينهما
و غالبا تفشى بة زوجتة اما من راي انه يجلس فمكان و ربما اخرج ريحا له صوت و له رائحه
فهو غم يصيبة و يعلم بة الناس و من راي انه يصلى و خرج منة ريح عادية ليس لها رائحة فهو
لة حاجة و يلح فطلبها من الله و لكنة يخطىء فدعاؤة فينقلب الامر علية و يصعب بدلا
من التيسيير و من راي كانة فمكان و يمر بية ريح اخرجة غيرة فهو غم يمر علية و لكنه
يزول سريعا و من خرج منة ريح فمنامة و هو بين الناس و شعروا و اشتموا ذلك الريح فانها
فضيحة و خجل يصيببة بينهم و من يظهر منة ريح بصوت عالي لكن ليس لها رائحة و من دون
قصد منة فالمنام فهو الدليل الوحيد علي الفرج و الرزق فهذة الرؤيا اما من اخرج ريح بصوت عالي عن عمد
فهو سىء القول عنة و غم كذلك و فالتفسير كذلك انه من راي نفسة يشم رائحة شىء فهو لا خير فهذا الشىء
تفسير خروج الريح فالمنام , عمرك تخيلت ان خروج الريح منك ليها معنى
تفاسير خروج الريح فالمنام