حكم زراعة الشعر للرجال , ما بين الجائز والمكروه والمحرم

يلجا العديد منا نساء و رجال الى بعض العمليات التجميلية و هم فحاجه

 

إلى بعضها زرع شعر او ترائع عضو بالوجة او معالجه  اصابة من مرض او ما

 

شابة البعض يلجا اليها دون تفكير نظرا للتغيير الشامل التي تحدثة فالشكل

 

و البعض الاخر يسأل حتما عن رأي الدين حيث ان العلة فمثل هذة العمليات

 

هو تغير خلق الله للانسان و عندما سأل العلماء فذلك اجمع جمهور اهل العلم

 

علي ان التحريم يأتى من اتيان العلة اذا كان المقصود من العملية هو تغيير خلق الله

 

فهو غير جائز و بعض الحالات ذكرت صريحة فالأحاديث النبوية فمثلا عن زراعة الشعر

 

نقول ان زراعة الشعر للرجال و فالحالات المرضية كأن يسقط الشعر كلة نتيجة اصابه

 

بمرض او زرع بصيلات من شعر الراس فاماكن اخري بفروة الراس لاستعادة ما كان عليه

 

الشخص من قبل ذلك كلة جائز و يجوز مثلة زراعة ثدى اضطرت المرأة لاستئصالة او ما شابه

 

كعلاج او ترائع العيوب الخلقية كالانف الاعوج اعوجاج و اضح  او الأسنان البارزة للأمام اما عن

 

ارتداء الشعر المستعار  او ما يعرف بالباروكة فهو جائز للمراة او الرجل حتي يتمكنوا من تغطيه

 

أثر سيء تركة المرض بها بشرط الا ترتديها امام غير المحارم او اي شخص اجنبى عنها اما من ارتدتها لتغير فخلقها

 

كان يصبح شعرها طويل فترتدى الباروكة بالشعر القصير للتغير فهذا محرم و منهى عنة و الاحاديث صريحة فى

 

ذلك و   ايضا الأمر للرجال فالزراعة تجوز شرط الا يصبح القصد تغيير فالخلقة التي خلق الإنسان عليها

 

حكم زراعه الشعر للرجال , ما بين الجائز و المكروة و المحرم

احكام زراعة الشعور للرجل

 



 



 



 

 


حكم زراعة الشعر للرجال , ما بين الجائز والمكروه والمحرم