في و اقعنا الذي نعيشة نعمة الاب و و جودة فالحياة نعمة لا تقدر بثمن و ربما لا نعلم قدرها
اذ ان الام تقوم بدورها و تعطي العديد و لكن القليل فالذي يعطية الاب هو اشد و اهم من الكثير
الذي تعطية الام فو اقعنا نرضى ابانا نكن له الاحترام الكبير نسعي دائما لتحقيق ما يتمناة دخوله
علينا ليس بدخول الشخص العادي له مكانة و احترامة مهما كبرنا او علي قدرنا و ما منا من احد اهتم
و استمع لكلام و حديث ابية و خسر او ندم و انما نجد الفلاح كلة فرضاة و الاخذ بمشورتة الاب و مهما
كانت قسوتة مؤلمة الا انها القسوه المعلمة التي تشد الحيل لنقوي و نكبر فلا نخشى يوما او الما او ليلا
اذا كان ذلك هو حال الاب فالواقع فما بال حالة فالمنام هو نفس الحال بمعني ان علماء التفسير
اوضحوا ان روية الاب فالمنام هي رسالة للابناء و عليهم اخذها فالاعتبار سواء كان الاب حي او
متوفي فمثلا اذا رايت ابيك فمنامك بوجة مبتسم و بشوش فمعناة سعاده و خير قادم اليك عن قريب
سواء كان الاب حيا او ميتا او معناة حسن اختيارك لما يحيرك من الامور اما اذا رات الفتاة العزباء و الدها
فهو لها الامان التام و تحقق جميع ما تتمناة و اكد بعض المفسرين ان رؤية الاب بوجة مبتسم فمنام العزباء هو زوج صالح قريب لها
وروية الاب للمتزوجة او الحامل بشري خير بها صلاح الحال و ان اعطاها خبرا فهو حق و ان اعطاها ما لا فهو رزق يسعي لها و يصلها عن قريب
رؤيا الاب فالمنام , لا تتجاهل رساله ابيك خصوصا فالمنام
رؤى الاباء فالمنامات
