يحكة ان كان يوجد رجل يبيع الزيوت و يكسب المال العديد من بيع الزيت
و كان رجلا مرتاح ما ليا و بعد هذا كان غير رضي بما قسم الله لها و كان
يريد دائما ان يصبح غني و فيوم من الايام قرر الرجل ان يخلط زيت عالى
الجودة علي زيت من النوع الردي و فعل هذا لكي يكتسب ما ل اكتر و حتى
يشد الناس الية قلل السعر فالبداية و فيوم جاء اليها رجل يصنع الصابون
و قال له اريد زيت لصنع الصابون فا قال له التاجر عندي اروع نوعيات الزيوت
و لكنة كان يكذب فرح تاجر الصابون و اخد كمية كبيره و صنع بيها الصابون
و قرر انه سوف يعطي تاجر الزيت قطع صابون هدية لانة اعطاء الزيت بسعر
منخفض و ذهب تاني يوم الي تاجر الزيت و اعطاء الصابون فرحا بيها و ذهب
الي المنزل و قرر تاجر الزيت انه سوف يستعمل هذة الصابون و تاني يوم شعره
تاجر الزيت بحكة فيده و لقي جلد جسم ربما انكمش فصرخ و ذهب الى
الدكتور و قال له انه من الصابون الذي استعملتة فذهب تاجر الزيت الى
القاضي و قدم شاكوة فتاجر الصابون و عندما سال اقاضي تاجر الصابون
قال له اقسم لك انني اصنع الصابون ل اهل بيتي و اهل القرية و لا يشتكى
احد منة كان شكل تاجر الصابون يعكس كلام تاجر الصابون و كان من ضمن
الحضور عطار فطلبة من القاضي ان يفحص الحاجات التي صنع فيها الصابون
و عندما فحصها اتضح ان الزيت كان مغشوش فصرخ صانع الصابون و قال
اني اشتريت الزيت من هذا الرجل و ربما عرف اهل القرية انه هو المذنب
و ذلك كان عقاب الله له لانة غش
قصه قصيره و اقعية
ما احلى تلك القصه
قصص قصيره و اقعية
- احلى قصص سودانية واقعية
- قصة قصيرة
- قصص واقعيه قصيره