لقد حرم الله الظلم علي نفسة و جعلة محرم بين عباده كما انه من الكبائر.
كيف تستدل بالايات الوارده علي ان الظلم من كبائر الذنوب
وذلك فقولة تعالى:” فأذن مؤذن بينهم ان لعنه الله علي الظالمين”، الظلم من كبائر الذنوب و ربما حرمة الله علي نفسة و جعلة محرما بين عباده، فقد استحق فاعلة اللعن، و مقصود اللعن اي طردة من رحمه الله سبحانة و تعالي و لا يطرد من رحمتة الا من ارتكب كبيره من الكبائر.
وقال تعالى:” و لا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص به الأبصار (42) مهطعين مقنعى رءوسهم لا يرتد اليهم طرفهم و أفئدتهم هواء”.
وقال تعالى:” و سيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون”.
وكما قال رسول الله صلي الله علية و سلم فيما يروية عن ربه:” يا عبادى انى حرمت الظلم علي نفسي، و جعلته بينكم محرما، فلا تظالموا”.
وبعد ان تعرفنا معكم احبتى الطلاب و الطالبات الكرام علي طبيعه السؤال, سوف نتطرق الأن و بعد مشيئه المولي عز و جل الي الحل الصحيح لسؤالكم :
كيف تستدل بالايات الوارده علي ان الظلم من كبائر الذنوب
وأن الإجابه الصحيحه هي
الظلم من كبائر الذنوب لأن صاحبة استحق اللعن كما قال تعالى: “أن لعنه الله علي الظالمين” و اللعنه هى الطرد من رحمه الله و لا يطرد من رحمه الله الا من ارتكب اثما كبيرا.
كيف تستدل بالايات الوارده علي ان الظلم من كبائر