انحسار اللثه من اهم مخاطر زرع الاسنان اذ ربما يؤدى انحسار اللثه المجاوره للزراعه الي كشف الدعامه المعدنيه المثبته للسن
زراعه الأسنان زراعه الأسنان من اخر التقنيات التي توصل اليها طب الأسنان، اذ ممكن تعويض فقد السن
بسن احدث عبر زرعة بكيفية مشابهة لانغراس السن العادى بشكل طبيعي فاللثة، و هذا من اثناء برغي
معدنى يغرس داخل عظم الفك، بعدها تثبيت التعويض السنى فوقة (الأسنان الصناعية)، و ربما يتم التعويض
لسن و احد او اكثر، و فبعض الحالات يزرع الفك بكاملة و رغم فعاليه هذة التقنيه الا ان لها بعض العيوب،
التى سوف نتحدث عنها فهذا الموضوع كيف تتم زراعه الأسنان تتم زراعه الأسنان علي مراحل، و هي
المرحله الأولى: يتم اعداد المكان المناسب للزراعة، بوضع الغرسات المصنوعه من معدن التيتانيوم الخالص
فى عظم الفك مكان السن المفقود. المرحله الثانية: التئام عظم الفك و الغرسة، و ذلك ما يسمى بالالتحام
العظمي، و تستغرق تلك العمليه سته اشهر للفك العلوي، و ثلاثه اشهر للفك السفلي. المرحله الثالثة:
التركيبه النهائيه لزراعه الأسنان، فتشمل تلك المرحله عدد من الجلسات، لعمل التركيبه النهائيه من
طبعات للفم و تجربته، للتثبيت النهائي. عيوب زراعه الأسنان لزراعه الأسنان عيوب كثيره و مخاطر متعددة،
منها الحاجه الي التنظيف المستمر للفم و الأسنان، و فحال تجاهل هذا فقد تحدث التهابات حاده في
الفم. عدم مواءمه عمليه الزراعه لكل فك؛ حيث تختلف احجام و كثافه عظام الفك، فلا تصلح لكل الأشخاص؛
كشخص تعرض لضربه فالوجة فقدان الشعور ببعض الأشياء بواسطه الأسنان، بسبب ثقب الفك، و عدم
ارتباط السن الصناعى بأعصاب حسية، بل بمعدن مضاعفات جانبيه ناتجه عن عمليه التخدير الموضعي
للفك، عند اجراء عمليه الزراعة. احتماليه خساره الأسنان المزحلوه بسبب بعض الأعراض الجانبية
المصاحبه لبعض الأمراض فالفك؛ كالتهاب دواعم السن تعرض الفك لمزيد من المشاكل الإضافية؛ بسبب
فقدان العظم، و جذور الأسنان، و هذا عند فقدان الأسنان المزروعة، و ليس عند الخضوع لعمليه الزراعه انهاك
اللثه عند الحاجه لإزاله الأسنان المزحلوه اكثر من مرة، و استبدالها بأخرى، او اجراء تعديل علي عمليه الزرع
التكلفه الماديه العاليه لعمليه الزراعة، بالمقارنه مع تركيب الجسر او اطقم الأسنان. ميزات زراعه الأسنان
علي الرغم من عيوب زراعه الأسنان الا ان لها ميزات، منها تحسين المظهر الخارجى للفم: و بخاصه ان
الأسنان الصناعيه المزحلوه تشابة فشكلها الخارجى الي حد كبير الأسنان الطبيعية. ثبات الأسنان:
حيث يخشي بعض الأشخاص، الذي يركبون الجسور و الأطقم من و قوع اسنانهم، و الشعور بالإحراج امام
الآخرين، اما زراعه الأسنان فإنها تمنح المريض الأمان عند التحدث او الضحك، لأن الأسنان المزحلوه في
اللثه ثابتة، و لا ممكن ان تسقط بسهوله سهوله المضغ: لا يشعر الشخص بالإزعاج خلال تناولة شتي نوعيات
الطعام، كما لن يشعر بأى الم، و سيتمكن من قضم الاكل بكل سهولة. الحفاظ علي الأسنان الأصلية: لا
تزال باقى الأسنان الأصليه اثناء زراعه الأسنان، ، كما هو الحال مع تركيب جسر الأسنان، بل يتم الاحتفاظ
بالكثير من اسنان المريض. صلاحيه الأسنان مدة طويلة: تتميز الأسنان المزحلوه بصلابتها بفضل متانة
وقوه الجذور الصناعيه المستخدمه فالزراعة، و التي تدوم لسنوات طويلة، و إذا اعتني فيها الشخص جيدا،
ستظل صالحة طيله حياتة عدم التسبب بتراجع نمو الأسنان او زياده تآكل عظام الفك: تعتبر عمليه زراعة
الأسنان كيفية جيدة للحد من تراجع نمو عظام الفك. قابليه التطور: العديد من التطورات العلميه و الطبية
الحاصله تمد مجال زراعه الأسنان بمواد و أدوات بجودة طبية عالية، مما يزيد من فرص نجاح عمليه زراعة
الأسنان. تاريخ زراعه الأسنان اذا نظرنا الي تاريخ و فكره زراعه الاسنان سنجدها قائمه علي اكتشاف ان
العظام البشريه لها قدره كبيره لقبول معدن التيتانيوم، و هذا لانة من اقوي و اصلب المعادن التي ممكن ان
تقوم بدور العظام و كأنة جزءا منها و ذلك بالطبع ما يعطي الانسان قدره علي الاستمتاع بضغطه الاسنان
الطبيعيه علي الاكل لمضغة و من بعدها ارسال الاشارات العبنوته للمخ كي يقوم بالمساعده فافراز
الإنزيمات التي تساع علي التذوق و الهضم الجيد
مخاطر زراعه الاسنان
صور مخاطر زراعه الاسنان
