بعد انفتاح مجالات العمل المختلفة للمراة و اثبات جدارتها فاداره الكثير من المهام
المنسوبة اليها فالكثير من المجالات التي لم تكن تحسب الا للرجال فقط فتح سوق
العمل ابوابة للنساء فكل الميادين حتي ان السفر من اجل العمل و كسب العيش و
تحسين مستوي المعيشة لم يعد من اجل الرجال فقط بل اصبح لكلا الجنسين فكل
البلاد العربية و لم تعد و ظيفة المراة بالخارج انها مرافقة لزوجها فقط بل هي عاملة و لها
اقامتها و عقودها المحددة التي تفرضها و تحددها انظمة الدول بالخارج و من اامن البلاد
التي ترغب العديد من النساء العاملات الذهاب اليها هي البلاد العربية حتي تحظى
بالاطمئنان لتشابة الثقافات و العادات و الاحتياجات كذلك بدات دول الخليج العربى باعتبارها
اغني دول المنطقة و اكثرها رفاهية فالبحث عن النساء العاملات صاحبات الكفاءات فى
الكثير من مجالات العمل التي تتطلب النساء كالتمريض و معلمات الصفوف الاولي و
كذلك مربيات و الخادمات المتعلمات و من اكثر البلاد التي تفتح باب اسواق العمل هي جده
حيث تفسح المجال لعمل المراة فبعض الوظائف للمؤسسات الحكومية و تمنحها العديد
من المزايا كتحمل مصاريف الاقامة و التنقلات و السكن كذلك و توفر و سيلة المواصلات المناسبه
و كذلك تمنحها الاجازات الرسمية و تعد من اهم الوظائف النسائية الشاغرة فجدة الوظائف
الادارية و منها و ظيفة السكرتارية و مديره الاعمال المكتبية و مديره المبيعات و مديرات التسويق و العلاقات العامه
الخارجية و تحسب المرتبات علي حسب سنين الخبرة فالمجال و مدي الكفاءة و تحمل ضغط العمل و الانضباط فيه
وظائف حريمية فجدة , للمراة مكان فكل مجال
وظيفة حريمية فجدة
