كان يا مكان كان هناك امير يعيش فى القصر هو و أولاده الثلاث و كان
ولدين
و بنت و امهم الأميرة و قد مرضت الأميرة مرض خطير ثم ماتت و تركت
ابنها
الابهم الأمير لكى يربهم و كان يحبهم بطريقه جنونيه و كان يهتم بهم كثير
و كان دائما يلعب معهم و يدللهم و كان الأولاد عم اخت ابهم كانت تغار
من
حب الأمير الأولاد و فى يوم قررت أن تنتكم من الاطفال الثلاثه و تتخلص
منهم فأخذت الأولاد الثلاث و قالت لهم سوف اخذكم فى رحله الى الغابه
و سوف تتمتعون بهذا الرحله فا فرحو الاولاد كثير و ذهبو مع عمتهم و ظلت
تمشى بهم كثير فى وسط الغابه حتى تعبو الاطفال كثير قالت لهم معاهم
نامو هنا تحت الأشجار لكى تستريحوا و سوف تشاهدون الحوريات فى منامكم
و ان سوف أظل بجبنكم احركم و بعد ان تاكدت العمه ان الاطفال نمت تركتهم
فى وسط الغابه و عادت الى القصر و تدعو ان الحيوانات المفترسه تاكل الاولاد
الثلاثه لكى ينزاح همها و لم يعلم احد انها خرجت بالاطفال و رجع الامير الاب
من الخارج و قد جلسه على طاوله الطعام لكى يتناول الغداء هو و أطفاله
و لكن لم يجده الاطفال الثلاث فنقلاب القصر و بتداء الجميع يبحث عن الاطفال
و قد عمه الحزن فى أرجاء القصر و المدينه و لم يعثر على الاطفال الثلاثه
و ظل الاطفال نايمن تحت الشجرة و كان يحرصهم ثلاث حورايات و الحورايات
حبت ان تهدى التلات اطفال تلات هديات قررت الحوريه الاول ان تهدهم غزاله
تحرصهم فى اليل من الحيوانات المفترسه و فى النهار تخدمهم و الحوريه الثانيه
قرارت ان تهدهم كيس من النقود لان ينتهى من المال ابدا و الحورايه التلاته
قررات ان تهديهم خاتم تلبس الفتاه فى يديها لكى يحفظها هى و اوختها
و ظله الاطفال اربع اعوام فى الغابه و عندما كبرة طلبت منهم الغزاله ان
يذهب الى المدينه و يشتره بيت و يعيشو فى و اعجبتهم الفكره و ودعتهم
الغزاله باحر الدموع و بالفعل ذهبه و اشتره بيت يطل على حديق القصر
و فى يوم من الايام كانت عمتهم تقف فى الشباك فرات الثلاث اخوات
و انصدامت لانها رات النجمه الدليل على انهم من عائله ملكيه معلقه
على راسهم و بدات تفكر كيف تتخلص منهم و فى يوم عندما خرج الاخين
من المنزل ذهبت العمه الى بنت اخها و طلبت ان تتعرف عليها و لكن الفتاه
كانت لا تعرفها و طلبت منها العمهه انتى تاتى الى الحفله و لكن بشرط عندما
تشرب الفتاه ماء الحياه من الحديقه المسحورة لتكون اجمل فتاه فى الحلفه
و عندما عاد الاخ الاكبر طلبت منه الاخت ان ياتى لها بماء الحياه و قد
لبي طلبها
و ذهبه اليحضر لاخته ماء الحياه و هو يسير راء رجل عجوز جلس ساله هل
هذه
الطريق التى يكون فيها ماء الحياه قال لها العجوز نعم ولكن سوف تموت لو ذهبت
لان هناك اربع حراس جلسين لا يستطيع احد ان يدخل و لكن لو ارد الدخول
فعليك
ان تمشى ببطء حولهم و هم لان يروك لانهم لا يرون و ذهبه بالفعل و
اتى بماء
الحياه و شربت اختها الماء و كانت اجمل فتاه فى الحفله و بتدات العمه بالتعصب
و فى الصباح ذهبت العمة الى الفتاه و طلبت منها ان تاكل تفاح الغناء لكى
يصير
صوتها جميله و طلبت الفتاه من اخيها الاصغر و بالفعل ذهب وراء رجل جلس فى
لطريق فسالوها هل هذا الطريق الموجود بها تفاح الغناء قال له نعم و لكن هناك
اربع اسود سوف يلتهم حمك و لكن لا تخف اذهب و اذا رايت امقص الذى
فوق
القفص مفتوح ادخول ولا تخف و اذا كان مقفول بارجع على الفور و قدم له
العجوز
نصيحه و قال لها اذا رايت داخل الحديقه انسان او حيوان او بنات يتكلم لا
ترد و
ذهب الاخ الاصعر و وجد المقص مفتوح و دخل ثم لقي شجر التفاح لكن كان
هناك
عصفور قال له اختك الملك سجنها فزعه الاخ مما سمع و نسيا نصيح العجوز و
قال
لها لا مستحيل على الفور تجمد الاخ و اصبح عمود و عدد الايام و لم
يرجع الاخ الصغير
و الخاتمه الذى ترتدى الاخ سر غامق عرفت ان اخها فى خطر اخبرت اخها الكبير
و ذهب لكى يبحث على الاخ الاصغر و لكن تانى يوم اسود الخاتم فى يد
الفتاه
صاحت و قالت انى سوف انقذ اخواتى على الفور و ذهبت و عندما وصلت الحديقه
لا تراه اخوتها و وقفت حزينه تبكى ثم رات طيار يطير و وقعت من ريشه
اخذت
الريشه و سندد على العمود الاول ثم تحرك العمود ثم تحاول الى اخها الاصغر
فرحت و قال لها اخيها ضعهى الريشه على العمود التانى انه اخى الكبير ثم
تحاول العمود الاخرى الى الاخ الاكبر ثم فرحت الفتاه انها انقذت اخواتها ثم اخذ
كل منها ثلاث تفاحات و خرجو و هم فى الطريق صار ياكلو التفاح و يغنون
احلى
الالحان و قد سمعهم الامير و هو يتمشا و عندما راهم تاكد انهم اطفال الثلاث
عندما راء النجمه الملكيه فوق راسهم و عاد الاطفال الثلاث مع ولدهم الى القصر
بعد ان اخبرة الولد الكبر عن ما فعلت معهم العمه و رجعو الى القصر و
عمت الفرحه
ارجاء القصر و المدينه و حكم الملك على عمت الاولاد بالحبس فى السجن طول حياتها
قصة اطفال الغابة مكتوبة
حب الاخوات نعمه كبيرة من عند الله
قصص اطفال الغابة مكتوبة
