الخروج عن الحاكم هو امر من امور الدين ربما ذكرة الله تعالي فكتابة العزيز
وانتقلت الينا كثير من الاحاديث بشأنة فما هو حكم الخارج عن الحاكم او من يعترض و ينفى حكمه
الحكم انه امر غير جائز و غير مسموح بة لما فية من العديد من الضرر نتاج للقتال و اختلاف الآراء
ولما ربما يحدث فية من ظلم و فساد كبير يملا الارض شرا
وقد اجمع علماء المسلمين استنادا للقرآن و الاحاديث
بانة لا ممكن معارضه الحاكم او ازالتة من حكمه
الا اذا كان هنالك كيفية لا ينتج عنها شر او ظلم
اما ان حدث غير هذا و تم ازالتة بالقتال و الاغتيال فهو حرام شرعا
لما يؤدي الية من انتشار للظلم و القتل و الفساد بين الناس و ت زعزع الأمن و الأمان و موت الابرياء
فلا يجوز ابدا ان نزيل شر بشر اكبر او ظلم بظلم اكثر
والحاله الوحيده التي يجوز بها الخروج هو ان يخرج كفرا و اضحا علنيا يتفق الجميع فية علي انه كفر
ويستندوا فية الي دليل و اضح من عند الله تعالي بذلك الكفر
الخروج عن الحاكم , متي يجوز الخروج علي الحاكم
الخروج عن الحكام